منتدى ميراث الرسول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
يشرفنا أن تقوم
بالدخول
أو
التسجيل
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
منتديات الرسالة الخاتمة
منتدى حكماء رحماء الطبى
منتدى غذاؤك دواؤك
منتدى دليل الثقافة الغذائية
منتدى بنات بنوتات
منتدى قوت القلوب
منتدى نافذة ثقافية
منتدى دنيا الكراكيب
منتدى صبايا مصرية
منتدى همسات الحموات
منتدى الف توتة و حدوتة
منتدى ميراث الرسول
نافذة اللغة العربية والأعمال الأدبية
الأصمعيات
قصائد لغوية
اسرة التحرير
اسرة التحرير
Admin
عدد المساهمات
:
3695
تاريخ التسجيل
:
23/01/2014
مساهمة رقم 1
قصائد لغوية
من طرف اسرة التحرير الأربعاء أبريل 02, 2014 10:39 am
بّسم اللّه الرّحمن الرّحيم
مكتبة الثقافة الأدبية
الأصمعيات
قصائد لغوية
● [ قال ] ●
أبو حزام العكلي
أُلزِّئُ مستهْنئاً في البَدئْ ... فيرمأُ فيهِ ولا يبذءهْ
لإهنأهُ إنني هانئٌ ... وأحصئهٌ بعدَ ما أهنئُهْ
وعنديَ للدَّهدءِ النابئينَ طنْئٌ وخزْءٌ لهمْ أجْزَءُه
وأكْدِئُ نجأتَهمْ بالنَّسى ... ءِ ثأْثأََةً أوْ لهمْ أرثَؤُهْ
وأقضئُهمْ مُلبئاتِ المأَى ... والبئُهُمْ بعدَ ما البؤُهْ
وعِندي زُوازِءةٌ وأبةٌ ... تُزأزئُ بالدَّأثٍ مَا تَهجؤهْ
ولا أجذَئِرُّ ولا أجثئِلُّ ... لآدٍ أدا لي وَلا أَحدَءُهْ
ولكنْ يُبأبئُهُ بُؤبُؤٌ ... وبَأبؤُهُ حَجَأٌ أحجَؤُهْ
تزءُّلَ مُضْطَنئٍ آرمٍ ... إذا أئتَبَّهُ الأدُّ لا يَفطَؤُهْ
مُرافِئ أحبِائهِ واذئٍ ... لِواذِئِهِِ آزمٍ مَحْمَؤُهْ
وكَائنْ تحلَّئْتُ عَنْ ماسِئٍ ... وعندِي منَ الذَّأمِ ما يذ مَؤُهْ
يُصأصِئُ منْ ثأرهِ جابِئاَ ... ويَلفَأُ مِنْ كانَ لا يَلفأُهْ
سأَنْسَأُ طِنئيَ مِنْ طِنْئِهِ ... وآليَ مِنْ آلِهِ أنسَأهْ
وإنّي لَكَيئٌ عَنِ المُوءباتِ ... إذَا مَا الرَّطِيءُ أنمأَى مَرْثَؤُهْ
وإنِّي لمُزدءبٌ مئرَةَ ... المُمائِرِ مُؤدٍ لِما يكفَأُهْ
ولا الطِّنئُ مِنْ مربَأي مُقرئٌ ... وَلا أنَا مِنْ معبأي مزنَؤُهْ
وإنيِّ ليُد رئُ بي مُد رئُ ... لِذِي تُد رَئٍ مُشئِزٍ تُدرأُهْ
لِلا نأنأٍ جُبَّأٍ كيئَةٍ ... عَليِّ مَآبِرُهُ تَنْصَؤُهْ
فلمَّا انتتأتُ لدرئِهِمُ ... نزأُتُ عليهِ الوأى أهذَأُهْ
برأمٍ لذأَّجَةِِالضِّنىءِ لا ... يَنُوءُ اللَّتيئُ الَّذي تَلْتَأُهْ
فهاؤُو مُصئِّيَةً لمْ يُؤَ ... لَّ بادِئُها البدءَ إذْ يَبدأُهْ
لأرءُدِها ولزُءَّبها ... كشَطَئِكَ بالعَبْئِ مَا تَشطَأُهْ
[ وقال أيضآ ]
ألَمْ تُزأدْ لإنعاثِ الخلِيطِ ... ليُثعِلَ بالغُطاطِ أوِ الشَّميطِِ
على قُودٍ تُتقتقُ شَطرَ طنْئٍ ... شَأَى الأخْلامَ ماطٍ ذي شُحُوطِ
بلَي زُؤُداً تَفَشَّغَ في العواصي ... سأفْطِسُ منْهُ لافَحْوَى البَطِيطِِ
فَلا تَنحِطْ عَلَي لُغَفاءَ دَجُّوا ... فَلَيسَ مُفيئَهُمْ أمْرُ النَّحِيطِ
وَلاهُمْ حادِجُونَ حَرَاكَ إلاَّ ... خِلافَ مُجَرْدَمٍ وَاصٍ قَمِيطِِ
فوذِّحْ ضِنءَ مَنْ رُطئَتْ شِغاراً ... ومَا شُكِدَتْ عَلَيْهِ مِنْ فَسيطِ
وَمَنْ ثَهتَتْ بهِ الأرطالُ حِزْباً ... إلا ياعَسْبَ فاقِعةِ الشَّرِيطِ
أتَثِلبُني وأنتَ عَسِيفُ وَغْدِي ... لَحاكَ اللهُ مِنْ قَحْرٍ قَفُوطِ
فَلا تُؤْمِرْ مُمَاءرَتي وبُؤْلِي ... فليسَ يَبُوءُ بخسٌ بالشَّطُوطِ
ونَدُّكَ مُفشِئٌ رَيَّخْتُ منهُ ... نَؤُوراً آضَ رِئْيدَ نؤُورِ عُوطِ
فآصَلَ قدْ تد خْدَخَ لي وداخَتْ ... فراضِخُهُ دُءاخَ العضرَفُوطِ
أمَا فثَأَ الوَرَى نَفخِى شواهُمْ ... وزرِّيهِمْ بأثعَلَ ذِي أطيطِ
وتظيِيئيهِمُ بالَّلأظِ مِنِّي ... وذَأَطِيهِمْ بشُنتُرَتي ذُؤُوطي
هيَا قُزَ لستُ أحفِلُ أنْ تَفحِّى ... نَدِيدَ فَحيحِ صَهْصَلَقٍٍ ضَنُوطِ
سأثمَأُ إنْ زنأُتِ إلي فارقَى ... بِبِرطِيلٍ قتالَكِ فاستَميطِي
ولستُ بواذِئ الأحباءِ حُوباً ... ولا تندَأَهُمُ جَشْراً عُلُوطِي
ولا نَأَتَتْ لُمَاتِي حادِجِيهِمْ ... علَى حندِيرَتَيَّ مِنْ النَّفيطِ
فدُونكُمُ عَماساً دَرْدَبِيساً ... كَأَزْوَلِ مَا يُذَبَّر في قُطُوطِ
تعادَتْ بالجبانِ عَلَى المُزجَّى ... وَيُخْفِي خَبْأَها البَدْءُ الضَّفيطِِ
[ وقال أيضآ ]
نَسَّ آلي فهادَ هِنْداً نَسُوسَا ... واستَشاطَ القذالُ منِّي خَلِيسا
لا تُنِيَرنْكِ ذُرْأَتِي وذُبُوبي ... ستَئَيِضينَ أنْ نُسئْتِ حُرُوسا
نِدَّ مَا إضْتُ جَيْرِ حَتَّى تَئِيضي ... في العَلاقَي تُعلِّقينَ البَسُوسا
إنْ يَحُلْ حالِكِي ويَذْوِ قَتالي ... وأُدايجْ أوائمُ المَعْرُوسا
غَيْرَ مُؤدٍ عَلى دَدٍ سامِدِي ... طمشُ بدءٍ وَلا أطيسُ الخَمِيسا
فلقَدْ تَشْفِنُ الشَّوافِنُ منّي ... حينَ يَحْدِجْنَ تانِئاً عِرِّيسا
لُوسُهُ الطَّمْشُ إنْ أرادَ شَماجاً ... خَرِشَ الدَّمْسِ سندَريَّاً هَمُوسا
زيرَ زُورٍ عَنِ القَذارِيفِ نُورٍ ... لا يُلاخِينَ إنْ لَصَوْنَ الغَسُوسا
وسخاويَّ مُجمَعاتٍ قَياقٍ ... قَدْ أَهَسْتُ الوآةَ فِيها الهَيُوسا
ما بها تشفن الشوافن إلا ... هجرساً ضابحاً وسيداً ولوسا
إطبَتْهُ الَّتي تُؤَرَّثُ لِلعا ... في فَزْوزَى يَصُورُ عِنْدِي العَلُوسا
قال زبادةً فزبد إمَّا ... هبرات المأى وإما بسيسا
وَمَعي صيغَةٌ وَجَشّاءُ فيهَا ... شِرعَةٌ حَشَرُها حَرىً أنْ يُكِيسا
لمْ أكنْ مُهيمِياً لِحَشئِهِ حَشْراً ... غيْرَ إنِّي حَدَأُتُ عَنْهُ البَئِيسا
إتِّئاباً مِنْ ابنِ سيدٍ أويسٍ ... إذْ تَأَرَّي غَذُوفَنَا مُسترِيسا
وَرَطِيئٍ فغاً تَحَلأَّْتُ عنهُ ... بعدَ إزْجائِهِ لي الدَّرْدَبِيسا
خَنْفَقِيقاً تُؤَبِّسُ الدَّهْدَأََ الشُّو ... سَ بحُولاتِِ رُبْدِهَا تَأَبِيسا
ومَصِنٍّ مُخَرْمَدٍ مُكْثِبٍ بي ... وإذَا مَا انتَسَأْتُ هَذْرَمَ جُوسا
أيُّهَا النَّأنأُ المُسافِهُ في العُلْعُولِ أنْ لاغَفَ الوََرَى الجُعْسُوسا
لاتُبِئُنِي وأنتَ لي بكَ وَغْدٌ ... لاتُبِئْ بالمُؤَرَّسِ الإريسا
● [ قال بعضهم ] ●
لسُعْدَى بِاللوَى رَبْعٌ ... عَفاهُ عارِضٌ مُرْزِمْ
صَدُوقُ الوَبْلِ هَطّالٌ ... وَهُوجُ البارِقِ الَأسْحَمْ
فأَضْحَتْ آيَةً قَفْراً ... كَبَاقِي الخَطِّ في الأرْسُمِْ
عَهِدْنَا فيهِ حُوراً قا ... صِراتِ الطَرْفِ كالأنْجُمْ
وفِيهِنَّ هَضِيمُ الكشحِ َريَّا وَاضحُ الَمبسِمْ
سبَتْ قَلْبِي فأردَتْنِي ... بلَوْحِ الوجهِ والمِعصَمْ
رَمَتْ سَهْماً بعينَيهَا ... فَعَيني دائماً تَسجِمْ
ألا يَا لَيْتَ شِعْري هلْ ... تُراعي الوصلَ أوْ تَصرِمْ
فقَدْ أصَبحْتُ مَشْغُوفاً ... كَئِيباً هائِماً مَسهَمْ
فدعْ هذَا ولا تَيأَسْ ... عَلى مَا فاتَ يَا مُغرمْ
ألا يَا صَاحِ أنبِئْني ... هداكَ اللهُ مَا القَشعَمْ
ومَا الهيفَا ومَا النَكْبَا ... ومَا الصَرمَا ومَا المُرْدِمْ
وما السَامُّ ومَا اللامُ ... ومَا الذَامُ ومَا المِخْذَمْ
ومَا التُرعَةُ والتلعَةُ والهيْعَةُ والهَمْهَمْ
وما الأنزع والأشنع والأسفح والسلهم
وما الزُحْلُوفُ والغُرْضُو ... فُ والشُرْسُوف والمنْسِمْ
ومَا السِرْحانُ والدَيثا ... نُ والدُسفانُ والأصلَمْ
وما الدَيْمُومُ والحَيْزَو مُ والحَيْمُومُ والأصْحَمْ
ومَا الضايِعُ والهايِعُ واللايِعُ والأعْلَمْ
ومَا الدَأدَا ومَا النَأنَا ... ومَا الظَأظَا ومَا الأجْذَمْ
ومَا الدَرْدَقُ والخِرْنِقُ والنِقْنِقُ والهَيْثَمْ
ومَا الأغْيَدُ والأدْرَ ... دُ والجَلْعَدُ والهَرْثَمْ
ومَا الصَلْصَالُ والسَلْسا ... لُ والشِمْلالُ والمُفْعَمْ
ومَا اللُؤمُ ومَا التُؤْمُ ... ومَا البُومُ ومَا الشَيهَمْ
ومَا العَيهَلُ والقَنْبَلُ والصِئْبِلُ والسِلْتِمْ
ومَا القَحْمُ ومَا الرَقْمُ ... ومَا الوَغْمُ ومَا الضَيْغَمْ
ومَا القَرْمَدُ والجَلْمَدُ والمِسْرَدُ والِلهْزِمْ
ومَا النَفْنَفُ والصَفْصَفُ والحَرْجَفُ والصَيْلَمْ
ومَا القَسْطَلُ والعَيْطَلُ والغَيْطَلُ والعَنْدَمْ
ومَا الجَثْجَثُ والكَثْكَثُ والعَثْعَثُ والأبْلَمْ
ومَا الجُؤشُوشُ والرَعْشُو ... شُ والخَنْشُوشُ والشَجْعَمْ
ومَا القزُّ ومَا الوَخْزُ ... ومَا الضَمْزُ ومَا العَيْهَمْ
ومَا الجِحْجِاحُ والضَحْضَا ... حُ والصِرْدَاحُ والأَزْلَمْ
ومَا المَيْنُ ومَا الَلأيْنُ ... ومَا القَيْنُ ومَا التُؤَمْ
ومَا المَانِحُ والكاشِحُ والجانِحُ والأرْقَمْ
ومَا الأقْيَالُ والأنْفَا ... لُ والأوْشَالُ والعَلْقَمْ
ومَا السَبْسَبُ والكَبْكَبُ والقَرْهَبُ والغَيْلَمْ
ومَا الأزْعَرُ والأصْوَ ... رُ والأصْعَرُ والأدْرَمْ
ومَا الأبْرَاءُ والأطلا ... ءُ والأصداءُ والمَجْثَمْ
ألا لا يَكْفَأنْ شِعرِي ... فِشِعري مُعرَبٌ مُحْكَمْ
لقدْ حبَّرْتُ شِعراً كالحريقِ الساطعِ المُغْرَمْ
فقلْ لإبنِ جميلٍ سا ... دَ ويكَ الحيَّةُ الضِرْغَمْ
فأنتَ الخاضعُ الواهي ... فأنتَ الأهَوجُ الطِمْطِمْ
لقدْ أصبحْتَ يَا مثبو ... رُ تقْرا غيرَ مَا تَكْرُمْ
● [ قال بعضهم ] ●
لسَلمى بالحشا مَرْقدْ ... فصُبْحَاً بعدَهَا أبِدْ
بكتْ لبينِها عيْني ... وخُلقي بعدَهَا عَرْبدْ
أبدتُ يومَ قلَّتْهَا ... أَمُونٌ قَصد تْ فَد فدْ
أفدْ مِنّي بياضُ الفوْ ... دِ وأنَا مُولعٌ أَنْشُدْ
بخندَاةٌ فمَا لومِي ... كذَا رعدِيدَةٌ ثُوهدْ
فذاتُ الُأصدِ صادَتْني ... ودُوني بابُهَا مُوصَدْ
قتلْني سهمُ عينِيها ... وفرعٌ فَاحمٌ أسودْ
ألا بَالبيتُ هلْ تعْلمْ ... بِأنِّي مُغْرَمٌ مُفْرَدْ
وهلْ تدري بمَا أمسيتْ ... بجنْحِ الليلِ لَمْ أَبْرُدْ
فدونكْ ذَا خذِ اللغاتْ ... إذِ اللغاتُ لاتُرْتَدْ
ألا يا خلِّ خبرْنيْ ... هداكَ اللهُ ما القرْد دْ
وما البحترُ والبهترُ والأبهرُ والجلعدْ
وما الأصبارُ والأصما ... رُ والصبارُ والقرمدْ
وما الأشقحُ والشفْلحُ والشرمحُ والأبلدْ
وما العرفَج والعسلجُ والأبلجُ والأنكدْ
وما الضمْعجُ والأدعجُ والد ملجُ والمسردْ
وما الأمكدُ والأملدُ والأمعدُ والأميدْ
وما السمخُ وما النبخُ ... وما البذخُ وما السلغَدْ
وما الأخزرُ والقعسرُ والأمقرُ والمسندْ
وما الأدرةُ والأطرَ ... ةُ والأصرةُ والأكبدْ
وما الإرْدَبُّ والإرْزَ ... بُّ والأرقَبُ والمحتدْ
وما الزخزوبُ والقرضو ... بُ والمرطوبُ والمِعضدْ
وما القرهبُ والقرشبُّ والقرضبُ والمحصدْ
وما الوخواخُ والمنتا ... خُ والنضّاخُ والصفْرِدْ
وما الشحْذانُ والغرْثا ... نُ والمطرانُ والسرْهَدْ
وما العَنْكَثُ والأعفثُ والأغبثُ والضَرْغَدْ
وما السبْرُوتُ والرُتو ... تُ والمخْروتُ والصَيْهَدْ
وما الهَذّاذُ والملاّ ... ذُ والشَحّاذُ والمِلْكَدْ
وما الجعْبرُ والجعْفَرُ والجعظَرُ والحَرْمَدْ
وما العبْقَرُ والعبْهَرُ والعِثْيَرُ والفوهَدْ
وما الكحكحُ والكَوْمحُ والكَفيحُ والعجْرَدْ
وما الصمْكوكُ والمضْنو ... كُ والزُعْكوكُ والموطَدْ
وما العمْشوشُ والعشو ... شُ والرعشوشُ والملْسَدْ
وما العطعطُ والأعيطُ والفسيطُ والأكْلَدْ
وما العُثمانُ والعيما ... نُ والنشوانُ والأقهدْ
وما الهيذَمُ والملد ... مُ والملطمُ والمقلدْ
وما الخيشومُ والحيزو ... مُ والمظلومُ والأقْوَدْ
وما الكصيصُ والكيصُ ... وما الكريصُ والقرْمَدْ
وما العاهنُ والكاهنُ والقاطنُ والفرْقَدْ
وما القصقاصُ والمنْما ... صُ والوصواصُ والفرْهدْ
وما التيفاقُ والمعْفا ... قُ والغيداقُ والأرْمَدْ
وما العطاطُ والقطّا ... طُ والمِلْطاطُ والمذْوَدْ
وما الظُنُّ وما الظَنُّ ... وما القِنُّ وما الأعْوَدْ
وما العاتقُ والناتقُ ... والفاسقُ والمُصْمَدْ
وما الهضهاضُ والأنْفا ... ضُ والأوفاضُ والأقْمَدْ
وما اللضْلاضُ والنَضّا ... ضُ والأنْواضُ والمُقْعَدْ
وما العارٍضُ والغامِضُ والنافِضُ والأنْقَدْ
وما الكِتْفانُ والكلْفا ... ألا لاتَحْقِرَنْ شِعْري
لقدْ حَسَّنْتُ شِعْراً كالْحريقِ ... فَصيحاً لَوْ حضَرْ سَحْبانْ
ألا قُلْ للمُجادِلْ ويْكَ ... فأنْتَ الصاغِرُ الضارعُ
لقدْ كُلِّفْتَ يا مسْكينْ ... وإنْ خامَرْكَ شَكٌّ قُلْ
كتاب : الأصمعيات
المؤلف : الأصمعي
منتدى الرسالة الخاتمة - البوابة
أعجبني
لم يعجبني